كتب احد دواب الخوارج وهو المسمى عماد فراج عن شيخنا العلامة صالح الفوزان حفظه الله وبارك في عمله كلاما يدل على انه من الدواب التي لا تعقل وهذه بعضها.قال هذا الزاحف الاعور الذي لا شك انه يفرح اليهود والمجوس والنصارى بما يقوله علما اهل السنة :
- "الكذاب هو الفوزان"
- "وبعيداً عن تهوك الفوزان وتعالمه"
-"الفوزان مجرم خبيث زنديق،"
- "لكن الفوزان كعادته، ينكر ما هو معلوم ومتقرر حتى عند أهل البدع."
-"لو كان عاقلاً ... لكنه تسرع كعادته، وأنكر بجهل ما يعرفه كثير من طلاب العلم، والأنكى من ذلك، أنه ذكر كتب الأشعري ليدلل بها على كلامه، وأغلب الظن أنه لم يقرأها، وإلا فالإبانة التي يتشدق بها من يزعمون سلفيته، فيها ما يثبت بدعته وانحرافه عن منهج السلف في مسائل كثيرة. فإن كان قرأها، وقال ذلك، فهذه مصيبة المصائب."
- "أما بخصوص الفوزان؛ فهو عندهم الإمام الراسخ بقية السلف؛ مع كونه لا يُعرف عنه رسوخ؛ لا في العلم ولا في السلفية"
- "الألباني جمع كل بلية ورزية، وترقيع المداخلة - بل أهل الأرض جميعاً - له لا يفيده شيئاً، لعنة الله عليه، وعليهم."
- "والآفاقيين الذين يريدون بكل وسيلة إلصاق التكفير بابن عبدالوهاب، وبيان أن هذا منهجه، وهو منه براء.وتمحلهم هذا لا بد منه، وإلا ألزموا بما يكرهونه، بل ولا يقبلونه أصلاً، وهو القدح في إمام الدعوة، وشيخ الإسلام.وهذا وجه إرجائهم، وهو أنهم يعتذرون لابن عبدالوهاب، ويتحاشون الحكم عليه بما يستحقه أمثاله ممن لا يكفرون عباد القبور، وكأنهم إذا فعلوا هذا سينثلم الإسلام."
واكتفي بهذه النقول ليعرف السلفي اي صنف هؤلاء الذين صبوا جهوهم في تكفير ائمة اهل السنة.
كتب بواسطة : أبو محمد التلمساني