إبراء ذمة علماء الأمة فى الذب عن إمام السنة | |
---|---|
هذا الكتاب يناقش قضية من أدق القضايا المتعلقة بالإيمان ، والتى إستغلها أعداء السنة للطعن فى الإمام الألبانى - رحمه الله - وهى مسألة علاقة عمل الجوارح بالإيمان
وهل من قال ( العمل شرط صحة أو شرط كمال ) يكون من المرجئه ؟ كيف مع أن الإمام إبن تيمية قال :
( وأن القول من القادر عليه شرط فى صحة الإيمان ) ( الصارم المسلول ص 523 )
قال ابن القيم :
( فإن تصديق القلب شرط فى اعتقاديها وكونها نافعة ) (الصلاة وحكم تاركها ص 26 )
قال حافظ حكمى :
( والفرق بين هذا - يعنى المعتزلة و الخوارج - وبين قول السلف الصالح أن السلف لم يجعلوا كل الأعمال شرطا فى الصحة ، بل جعلوا كثيرا منها شرطا فى الكمال ) (معارج القبول ج2 ص508 )
فهل هؤلاء الأئمة أخرجوا العمل من مسمى الإيمان ؟
نبئونى بعلم إن كنتم صادقين
لتحميل الكتاب pdf اضغط هنا |
الأقسام الشائعة
